هكذا يريد ربنا الأعلى مبارك أن يضيف لنا آخر إنجازاته و هي إحراق الشباب و ترويعهم و نردد كالسكارى و المجاذيب أو الخونة المتواطئين أن التظاهر المليوني المنظم الذي لم ينزع شجرة هو من يدمر و ليس الكهل المجنون الذي لا يريد الرحيل و كأن التسعة شهور ستطيل عمره أو ترجع كرامته المهدرة
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
0 comments:
Post a Comment