الدخول إلى الشرنقة ..كل منا له شرنقته تشمله تقيم حصار حول عقله وإحساسه معا ..
...
ربما كان قدرا دخول الشرنقة ..أحيا فيها أملا أن أخرج منها فراشة تحلق..تلثم الزهر ..يترك رحيقه على شفتيها ....لا يمل أبدا
من غدوها ورواحها ...أتساءل هل حقا هذه هي النهاية ؟؟؟
ربما تخرج الفراشة مهيضة الجناح ..مكلومة الفؤاد ....هل ستقوى على الطيران ؟؟ ربما أصبح الزهر خيالا تحياه أملا داخل شرنقتها لكن لا وجود له بالخارج ؟؟؟ ربما تخرج من شرنقة لتدخل أخرى ؟؟..نهاية أخرى ..لا أدري ؟؟؟
أنا في أجازة مفتوحة من التدوين و حاجات تانيه ..لحين القدرة على فك حصار الشرنقة
