25-11-1985

22 years
25-11-1985
in this day I have come to the world ..I have started my life ......It is so difficult to understand this moment...I tried to ignore this day ...my birth day but I think that thoughts is coming after me all this time

what is meant by life ???

life is a gift from god ...u can define it so..
life is a maze
life is a journey
life is a long exam
life is to act live
life is my age

in this life humans looks like a candle has limited time then it will become nothing ..its light increases gradually then decreases gradually as well....to the end

its light may be Strong enough to face the darkness of the others or so weak not enough to light your heart...

whatever
my life is running up all this time
and one day I will be a memory then it 's over

now I'm 22

little equation

as Muhammad the messenger of god said that we are expected to live 6o to 70 years

me lived for 21 years

21/65

=.32

more than one third of my expected life is gone

oh, I'm getting old

I have one goal in my life ,
I wanna be all I can be
I know it is difficult not only to reach my goal but also to know it....this is my hope in my life no more ..........

توقعاتنا تصنع «تفاهة النساء» من حولنا


لماذا تختلف الأنثى الغربية عن الأنثى العربية؟

توقعاتنا تصنع «تفاهة النساء» من حولنا
مقال بقلم د . عمار بكار مقال مش محتاج تعليق يعني قال كل حاجه نفسي أقولها

يوجد في الجامعات الغربية أقسام متخصصة للدراسات الأنثوية
Feminism Research
وهذه الأقسام تعالج قضايا المرأة على اختلافها، وتتنوع هذه الأقسام في اتجاهها الأيديولوجي من معتدل يركز على أهمية المساواة بين الرجل والمرأة مع مراعاة الفروق ويتفاءل بالواقع الحالي إلى متطرف يعلن غضبه على واقع المرأة ويطالب بالمساواة «المطلقة» بين الرجال والنساء.

ولعل من أهم القضايا التي تركز عليها هذه الأقسام في دراساتها على تنوع اتجاهاتها الفكرية هي مايرتبط بأدوار الرجل وأدوار المرأة
Gender Roles
والتي تتمثل في محاولة فهم دور شرائح الذكور والإناث في المجتمع والأسرة ومختلف المؤسسات مثل المؤسسة الأكاديمية والمؤسسة الدينية وغيرها، أو بمعنى آخر كيف يختلف الرجل عن المرأة في مختلف الظروف الاجتماعية في بلد ما.

إحدى أهم النظريات التي تستند إليها هذه الدراسات هي نظرية تربط شخصية المرأة والرجل بتوقعات المجتمع، فالمرأة، شأنها شأن الرجل، تتأثر بعمق بما يتوقعه الآخرون منها من حولها، فإن كانت المرأة قد تربت منذ طفولتها على أمور معينة مرتبطة بهويتها كامرأة فإنها ستميل في مراهقتها وشبابها ونضوجها لأن تنمو ضمن هذه التوقعات وأن ترتبط بها. فمثلًا إذا كانت الأسرة والمجتمع تتوقع من المرأة أن تكون «ربة بيت» ماهرة، فشاهدت والدتها تفعل ذلك، بينما شاهدت والدها جالسًا على الأريكة في البيت يشاهد التلفزيون ويشرب الأرجيلة، والأم تركض من مكان إلى آخر لخدمته، ورأت أخوها يلعب مع أصدقائه في الشارع بينما الفتيات في البيت يعملن بجد في المطبخ فإن الفتاة ستنمو وقد عرفت هويتها كأنثى على أنها ربة بيت، بينما الرجل هو الشخص الآمر الناهي الذي تخدمه ربة البيت. هذا لا يعني طبعا أنها ستلتزم بهويتها هذه، ولكنها حتى حين تتمرد على هذه الهوية، فهي تعيش حالة تمرد، تصاحبها في الغالب تمرد على كل ما تراه في أعماقها على أنه يحدد شخصيتها كامرأة، كما يصاحبه اضطرابات نفسية واجتماعية متعددة.

بعض الدراسات «المتطرفة» ترى أن هذه القضية تؤثر على كل فروق الرجل والمرأة، وإلا فإن الأصل أن الرجل والمرأة متساويان تمامًا في الاهتمامات والتفكير حتى في البناء الفسيولوجي (الجسدي)، ولايفرق بينهما إلا النشأة الأولى بناء على «التوقعات الاجتماعية
»وتستدل هذه الدراسات بالقبائل البدائية التي تحكمها النساء، بينما الرجال يقومون بالأعمال اليومية المنزلية، مما جعل للمرأة طباعًا نفسية وبنية جسدية أشبه ما تكون بالرجل، وجعل للرجل في تلك القبائل طباعًا نفسية وبنية جسدية أشبه ما تكون بالمرأة.

وماذا عنا نحن؟

أرى أن هذه النظريات –بعد تصفيتها من الاتجاهات الأيديولوجية الغربية- مهمة جدًا لفهم واقع المرأة في العالم الإسلامي والعربي ودراسة تحسين هذه الحال، فالتوقعات الاجتماعية للمرأة في عالمنا العربي سبب في كثير من المشكلات التي تعانيها المرأة، والتوقعات الاجتماعية للمرأة في الغرب سبب في كثير من النجاحات التي حققتها المرأة هناك. بمعنى آخر، إذا أردنا لنساء العرب أن يصبحن أكثر تقدمًا في مجالات العلم وأكثر جدية في شؤون حياتهن وأكثر قدرة على إدارة الأمور وتطوير مستواهن وأكثر مناعة لإغراءات الرجل الاستغلالية وأكثر ذكاء وأكثر مهارة في تربية أبنائهن، فإن علينا أن نصوغ المجتمع من حولها ونصوغ عقليات الرجال والنساء والأسر ليتوقعوا منها ذلك. نحتاج إذًا لوعي اجتماعي عام بأن ما نفعله خطأ وأن الصحيح أن المرأة قادرة على كثير من الأمور لو ربيت على ذلك.

قبل سنوات سألت أحد طلبة العلم البارزين في حوار صحفي، وكان حينها وكيلا لوزارة الشؤون الإسلامية، عن توفير البدائل للمرأة في المجتمع السعودي حتى يكون لها نشاطات تختلف عن واقعها الحالي الذي يجعلها تدور بين البيت والسوق والمناسبات الاجتماعية، وكانت إجابته بأنه لا حاجة لهذه البدائل «لأن المرأة مشغولة عادة بخدمة زوجها أو أبيها أو أخيها أو أبنائها، فإذا بقي لها بعض الوقت بعد ذلك، فعليها أن تقضيه في حفظ قرآن أو ذكر أو غير ذلك من العبادات والطاعات».

هذا النص يمثل تلخيصًا للتوقعات الاجتماعية التي يراها الكثيرون في مجتمعنا من المرأة المثالية، وبسبب هذه الرؤية حصل التالي:

* لا توجد مراكز أنشطة للمرأة، فالمرأة إذا لم تكن موظفة، ونسبة الموظفات محدودة، فهي محدودة بمنزلها أو منازل أصدقائها أو الأسواق.
* لا يوجد في مدارس البنات تربية رياضية وجسدية لأن المرأة لا يتوقع منها أن تكون مهتمة بهذه الجوانب، إلا إذا كان ذلك للريجيم وإرضاء «توقعات» الزوج أو راغبي الزواج.
* لا يوجد للمرأة وجود في المؤسسة العسكرية، بينما كانت النساء في عهود السلف تتولى كامل الدعم اللوجيستي في المعارك من خلال توليهن العلاج والغذاء وغيرهما، وكانت بذلك شريكًا في الحروب، رغم ما يعنيه ذلك من اختلاط وسفر مع الرجال، حتى لو كانت غير متزوجة أو أرملة، فإن المرأة في عصرنا هذا لا يتوقع منها أن تكون جزءًا من الجانب الأكثر جدية من حياة الأمم.

* لا يوجد للمرأة وجود في المؤسسة الدينية، بينما كانت الصحابيات وعلى رأسها أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها يتولين الفتوى ويأخذ عنهن الرجال العلم، واستمر هذا الأمر لعصور طويلة، إلا أنني لا أعرف ما الذي حصل حتى اختفى النساء من جانب العلم الشرعي، غالبًا اختلفت توقعاتنا الاجتماعية، فصرنا لا نتوقع من المرأة أن تكون عالمة في الشرع، أو أن تفهم في الفتوى، وحتى تتأكد من ذلك اعرض صفحة فتاوى وهمية تحمل اسم امرأة في أعلاها كمفتية، واضحك على ردود الفعل.

* لا يتوقع من المرأة الكثير في جانب التربية، فالتربية يتولاها الرجل عادة، ولذا تحكم المحاكم الشرعية بالحضانة للرجل متى ما أمكن ذلك على أساس أنه أقدر على التربية. وإذا كان شاعرنا يتغنى بالمرأة المدرسة التي إذا ربيتها ربيت شعبًا طيب الأعراق، فإن الحقيقة أن آخر ما نربي الفتيات عليه هو أن يعرفن أصول التربية وكيفية بناء النشء وكيفية صناعة الأجيال.

* عندما انضمت الخادمات للأسرة كمكون أساسي لها انتهى دور المرأة كراعية للبيت، وهنا صارت المرأة بلا دور على الإطلاق، دورها التربوي محدود بسبب جهلها ودروها الاجتماعي ملغى، ودروها العلمي غير معترف به، ولم يبق لها إلا رسائل الجوال والتمشي في الأسواق وإنفاق الأموال.

* بسبب توقعاتنا الاجتماعية، تحول الكثير من النساء لمخلوقات ثرثارة غير مثقفة تتكلم بما لا يفيد في قضايا لا معنى لها، وتهتم بما تلبسه صديقتها أكثر من أي شيء آخر في الدنيا؛ لأننا قررنا أن هذا مقبول من المرأة وغير مقبول من الرجل. تحولت النساء لشخصيات فارغة غير جادة، لا دور لهن إلا ممارسة الضغط الاجتماعي على النساء الأخريات لتحقيق المزيد من الاستهلاك والشراء وتضييع الأوقات والحديث في التفاهات.

* حتى في البلاد العربية التي خرجت فيه المرأة للعمل بسبب الظروف الاقتصادية، بقيت التوقعات الاجتماعية قريبة من واقعها في المجتمع السعودي، فالمرأة موظفة غبية مزاجية هدفها تجميل المكتب وقضاء المهام الروتينية بمرتب قليل جدًا. ورغم وجود الاستثناءات فإن أكثر الوظائف القيادية للرجال وليس للنساء.

* بسبب التركيز الشديد على العفة والطهارة وتجنب الرجال، انقلب الأمر إلى عكسه، فصارت المرأة العربية لا تفكر في الرجل إلا كذكر، وصار الرجل لا يفكر في المرأة إلا كأنثى، وصار أي احتكاك بينهما له بعد جنسي بكل أسف. ومن يدرس في المجتمعات الغربية يرى أن هذا الأمر مختلف تمامًا، فمع وجود الانحلال الجنسي، إلا أن المرأة تشعر بالكثير من الثقة بنفسها في التعامل مع الرجل، ولا يستطيع كل رجل من حولها أن يشعرها بأنها غرض جنسي يستغله في لحظة ضعف مناعتها، كما هو التفكير المنتشر في كثير من الدول العربية.
إن الكثيرين يتحدثون عن الجوانب الإيجابية للانفتاح، وفي الحقيقة أن الانفتاح الذي يصنع وضعًا إيجابيًا هو ذلك الذي يعيد بناء التوقعات الاجتماعية، فيتوقع من المرأة حينها أن تكون مشاركة جادة في بناء المجتمع، جنبًا إلى جنب مع الرجل، مع أخذ كل الأبعاد القيمية في الاعتبار.

المجتمع العربي والمجتمع الياباني

أرجو ألا يفهم أحد من تركيزي على تفحص المجتمع الغربي في هذا المقال على أنني أطالب بنموذج شبيه بالنموذج الغربي، وخاصة أنه نموذج مليء بالمشكلات الاجتماعية، ولكنني أدلل فقط على أهمية التوقعات الاجتماعية ودورها الخطير في بناء المرأة ووظائفها في المجتمع.

أنا أبحث في الحقيقة عن وضع اجتماعي أقرب للمجتمع الياباني الذي استطاع أن يصيغ توقعات معتدلة توازن بين النظر للمرأة ودورها في المنزل والتربية ودعم الزوج وبناء الأسرة، ودورها كإنسان فعال وبناء في المجتمع. لقد انتقلت المرأة اليابانية في أقل من قرن من الزمن من امرأة «تعبد» زوجها حسب التقاليد اليابانية إلى امرأة تعمل بجد غريب يشابه جدية الرجل الياباني وتساهم في بناء المجتمع ضمن الأعراف المحافظة للمجتمع.

إنني أتمنى أن نصيغ توقعات مشابهة، توقعات تتعامل مع المرأة كإنسان جاد وذكي وقادر على العطاء في كافة المجالات، تمامًا كما كانت المرأة في عصورنا الأولى، وتماما كما هي في المجتمعات الأخرى. ولا أرى أن هذا صعب، فإذا حددنا التوقعات الاجتماعية الصحيحة من المرأة وتكاتفت المؤسسات السياسية والتعليمية والاجتماعية والدينية على تغيير قناعات الناس من حولنا لتحقيقها، فإننا عبر أجيال ثلاثة (كما تقول إحدى الدراسات) سنعيد صياغة المجتمع بالكامل.

حينها ستصبح لدينا امرأة عظيمة نفتخر بها..

٭ نقلا عن مجلة "المرأة اليوم" الإماراتية

قصة قصيره ..باولو كويلو


بعد صباح منهك من الصلاة في دير بيدرا سأل المبتدئ رئيس الدير هل تجعل الصلوات الله أقرب منا ؟
أجابه : وهل تجعل كل الصلوات التي في الدنيا الشمس تشرق؟
قال المبتدئ :كلا بالطبع
قال رئيس الدير الله قريب بغض النظر عن صلواتنا
رد المبتدئ هل تقول ان الصلاه عديمة المعنى؟
رد : أبدا اذا لم تستيقظ مبكرا لن ترى شروق الشمس كذلك اذا لم تدعو الله كيف تحس بوجوده ؟؟؟؟

Me in focus


تاج وصلني من المدونة صاحبتي بنت أبيها ..وطبعا مينفعش أزعلها ومردش مع أني مش بحب التاجات دي بس مش مشكله نبتدي بأه الأسئله

قالوا لك اختار عصر من عصور مصر علشان تعيش فيه تختار أى عصر وفى عهد أى حاكم .. واشمعنى ؟

هو الواحد مش ضليع في التاريخ او بمعنى اصح مش قاري اصلا بس يمكن يكون العصر الروماني اعتقد هو ده العصر اللي ظهرت فيه المسيحية ومرت فيه السيده مريم من مصر كان نفسي استناها في سيناء وقابلها وأكمل معاها الرحلة

أول أولوية فى حياتك عيلتك ولا شغلك ولا اصحابك؟

أنا شغلي هو مذاكرتي حاليا وهو صاحب الأولوية في حياتي دايما ودي حاجه مش مريحه في حاجات تاني برده مهمه

ايه أكتر حاجة بتحبها فى رمضان ؟

فانوس رمضان ..أغاني رمضان ..قراية القران بتبقى حلوة قوي

أجمل فطار ممكن تفطره؟

أجمل فطار مع ناس قلوبها حلوة ..كلنا بنحب بعض..اللمة يعني

لو انت حاكم على مجموعة من الأفراد حتكون عادل ؟ طب حتتأكد أزاى انك حاكم عادل ؟؟

بما اني الأخت الكبيره فأنا حاكم على العيال الغلابه اخواتي بضبط نفسي كتير متلبسة بالدكتاتورية لأني بخاف عليهم و لأن الديموقراطية حاجة ما عيشنهاش في الحياة .. بس باخد بالي ساعات كتير بعد ما أزعق و أقول لأ مينفعش لازم كده ...ارجع أقول خليهم يجربوا قدام عيني أحسن من ورا ضهري كده يعني أسيب شوية أوكسجين-بعد ما ماما تتحايل عليا-...عايزه تعرفي انا حاكم عادل اسأليهم ولا حد هيقدر يتكلم هو ده العدل أساس الملك

مين أكتر اعلامى مصرى بتحترمه ؟

بصفتي متابعة غير جيدة لوسائل الاعلام مقدرش احكم بس كل اللي اقدر اقوله ان الاعلام بقى ورده في جيب جاكت النظام الحاكم ..حتى مدونتي دي باعتبارها من وسائل الاعلام ورده يعني

لو ممكن تشتغل شغلانة تانية كنت تتمنى تبقى ايه ؟؟

شغلانة تانية..ممكن نقول دراسة تانية اداب قسم لغة عربية ..فلسفة ..ممكن..اعلام قسم صحافة.برده ممكن ..

ايه تانى بلد تتمنى تعيش فيها بعد مصر ؟؟

اليابان حتى الواحد يتفرج على كونان من غير ترجمة ..

اوصف ترتيبات اجمل فرح ممكن تحضره ؟

عروسة وعريس فاهمين بعض ..دماغهم شبه بعض ..ورد في كل حته ..مزيكا هاديه بس من غير أغاني بيتهوفن موتسارت ياني باخ ..معازيم محترمين وقاعدين ماكنهم يسمعوا المزيكا بس ..هيحصل في الأحلام ان شاء الله

بتراعى كلام الناس والقيل والقال ؟؟ ولو اه او لا قول ليه ؟

هو الواحد بيتصرف على طبيعته على راي كابتن جاك خليك واضح وصريح ودايما على طبيعتك لو حد فهمني غلط لازم أوضح له.. المشكله بأه في الناس اللي عايزه تشوفك غلط على تطول وما يعجبهاش العجب بتحرق دمي بس الواحد مفروض يكبر دماغه

صحيت من النوم ملقتش الموبايل ولا الكمبيوتر ولا الكاميرا الديجيتال ورجعنا لعصر الحمام الزاجل والحصنة هتكون سعيد ؟

طبعا سعيده ...سميها العوده الى أحضان الطبيعة ..التخلص من عبث الانسان احسن حاجة بلا موجات كهرومغناطيسية ..بلا تلوث ....الطبيعة اللي خلقها ربنا يا سلام

السعادة هى ..؟

ألاقي وأفهمها نفسي ... طريقي في الدنيا -يارب-... هي دي السعادة

عندك أمل ؟ اسبابك ؟

عندي أمل علشان كده عايشة لما بيروح الأمل الواحد بيفكر يستقيل من الحياة بس بما انه ماينفعش يبقى لازم أكمل وما دام مكمل يبقى لازم علشان الأمل ..حد فهم حاجه؟؟

لما بتحب تهرب من كل شئ بتروح فين ؟؟

للسرير

امتى اول مرة خدت فيها نفس طويل وقلت ياااه انا فعلا كبرت ؟؟

ولا مرة حضرتك ..لسه عيلة وهبلة عادي يعني

بتشرب سجاير ؟؟ وايه شعورك اما ست او راجل بيشرب سجاير ؟ ليه ؟

بحشش بس وباخد أمفيتامين ..حد عايز ؟؟ شعوري ايه لما بلاقي حد بيشرب سجاير - أنا شايفه كده يعني -السجاير مش هي المشكة اطلاقا...المشكلة هي اللي خلتهم يشربوا سجاير

بتعرف ايدك اليمين من الشمال ازاى ؟؟

عندي علامة في ايدي الشمال معلمني لحسن اتوه ولا حاجة

ايه اكتر الة موسيقية بتحبها ؟

أنا بحب المزيكا وكل حاجة ليها حلاوتها ..لو هاختار يبقى العود

فى رأيك ليه الذوق والنخوة اتعدموا ؟

ما نعدموش انت مش واخده بالك بس

ايه الحاجة اللى لو حصلت لك حتبقى سعيد اوى ؟

اخرج مع اصحابي ا..نطلع رحله....اروح للبحر كل دي حاجات بتبسطني قوي

تحب يبقى عندك ارض زراعية ولااجنس عربيات ولاكام عمارة ولافلوس فى البنك ؟

ارض زراعية اطلع اجري وسطها

البحر ولا النيل ؟

البحر طبعا بالنسبة لي اجمل حاجة خلقها ربنا

مركب ولا طيارة ؟

مركب ..عباره السلام

مجنون ولا عاقل ؟

مجنون

تقرا كتاب ولا تتفرج على فيلم ؟

الاتنين احلى من بعض

تمرر التاج ده لمين ؟

لاي حد عايزه ..أبو تريكه ينفع؟؟

تناقض الأبيض والأسود وامتزاجهما



أعيش أنا متأرجحة بين القمة والقاع ..بين الفكرة ونقيضها...

هل هي الدنيا التي لا تعرف الأبيض والأسود ...كل بياض فيها يشوبه سواد والعكس

وعلى حسب ما ترى تحدد موقفك أو تكون مثلي لا تدري أيهما تغلب حينا ترى الأبيض

وحينا ترى الأسود... فتختلط عليك الأمور..وتعيش متأرجحا بين الفكرة ونقيضها

صمت الحملان



لا تصمت الحملان أبدا .. يجافيني الكرى .. .تدب بأقدامها على جراح قلبي ...تملأ عقلي رياحا تهب باي فكرة أو احساس

تملأ حياتي صخبا ..لا أعلم راعي يرعاها ..لا اعلم مأوى لها....يتعبها كثرة الثغاء تصمت قليلا ..لا تصمت لكن

تهمهم... تهمس... يخيل لعقلي البائس أنها ستصمت... تعود مرة أخرى تهز أعماقي

..استمري.... استمري ..سيملأ ضجيج الحياة أذاني ..فلا أعود أسمعك ولا أسمع حتى صوت نفسي...

أوربما تتواطؤون علي إذا وجد عندك صدى ..ساعتها لا أدري هل تصم أذني؟؟؟

ملحوظات للي هيسوقهم القدر- ويقروا البوست لو كانوا مقروش صمت الحملان أو متفرجوش على الفيلم

ثغاء الحملان هو صوت الذكريات ..علامات الحياه التي تتركها في عقلك وقلبك ربما تضيف اليهما وربما تأخذ أشياء
كثيرا ما تعكر صفو حياتك لتملأها صخبا لا تصمت أبدا حتى ان وهنت قليلا تعود من جديد

ضجيج الحياة ..هو واجباتك الحاضر يعني المليء بالمتطلبات يأخذ منك الكثير ليعطيك اقل القليل

أما التواطؤ فهو اتحاد عذابات الحاضر مع ذكريات الماضي عندما تجد لها صدى ...جرح غائر مماثل لا مشكلة من تعميقه أو فتح جرح اخر الى جانبه

..

Mr.POWER

فيه سؤال محيرني والحمد لله لقيت جزء من الاجابة ...كنت دايما بسأل نفسي ...هو ايه اللي في دماغ بتوع الحزب الحاكم ؟؟؟ ....يعني ايه اللي يوصلك المنطقة الخطرة دي ؟؟؟؟...يعني الواحد فيهم ما بيسألش نفسه لما يقف قدام ربنا هيقول له ايه ؟ ؟ ملكش دعوة مثلا ..شعبي و أنا حر فيه ..أغسله واكويه...تقريبا احنا مش بني ادمين وهما بس اللي ربنا أنعم عليهم بنعمة العقل ....المهم جت لي حته من اجابة السؤال ..بتاعي .. -الحمد لله- وأنا قاعده بتفرج على

Harry potter



لقيت الراجل الساحر الوحش الشرير فولدمورت

lord voldemort
عايز يميل دماغه ..اغراء ..يعني..بيقوله ايه ياترى..؟؟؟

there is no Good or Evil there is only power ....and those - me and may be u - are too weak to seek it.. ...
حسيت انه بيكلمني بيرد عليا .معقولة بيفكروا كده..الله يخليك يا فولدمورت قللت حيرتي شوية بس خف على بوتر
أقولك خبر حلو أعملك اغراء يعني
Mr.president
بتاعنا احنا ناوي يحضر روح الحاجة نبوية ..قصدي نووية يعني ممكن نلم الشمل وتيجي عندنا مصر وسيبلي بوتر في حاله ..مش عايز شوية
power
عندنا منها كتير

Back to Home Back to Top my fingerprint. Theme ligneous by pure-essence.net. Bloggerized by Chica Blogger.